مدونة قاسم جبار **ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم**مدونة قاسم جبار**ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم* ?
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تاريخ. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تاريخ. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 7 أكتوبر 2014

اسرائيل والهاجس الامني/ بقلم قاسم الزيدي

                                     بسم الله الرحمن الرحيم                                                                  إسرائيل والهاجس الأمني الذي لاينتهي و الذي ليس له حدود تتماشى مع المنطق  الأستراجي المتعارف عليه في تامين الدول او الكيانات لوجودها العرقي او الديني والى ما ذلك .ان اول من وضع اللبنة الأولى لكيان إسرائيل هي دولة فرنسا التي ساهمت بطريقة جريئة جدا متعاطفة مالحق بها واليهود أيام الاضطهاد النازي واحداث الهلوكوست .بعدما شرّع بلفورقراره المشؤم ضد الفلسطنيين مستغلا ضعف الأرادة والتخلف العربي الذي كان يلهث وراء الدين والتعاطف الإسلامي  مع امبراطورية انتزعت كل شيئ من العرب أولئك العثمانيون الذين اذا دخلوا قرية اهلكوا الحرث والنسل والشاهد الأكبر مجازرهم مع الأرمن ! حتى لاأخرج من دائرة الهاجس الإسرائيلي والتي تحولت الى ترسانة ذرية وتفوق عسكري إقليمي بل يمكن القول عالمي فتحصنت بأجود الأسلحة والتفوق الاستراتيجي لكنها لازلت في حالة من القلق الذي يبررها وفق شعورها  البنيوي التاريخي وليس وفق خطورة العرب  !فالعرب ليسوا بموضع خطورة الا على أبناء جلدتهم فهم ليوث  بينهم  وليس مع غيرهم وبالتالي انا أرى ان إسرائيل تمادت كثيرا في تطويع بعض العصابات .وبأموال عرب الخليج .لتعّمد هذه العصابات بالماء التركي الآسن وبطريقة عثمانية نتنة . وما صناعة داعش ماهيّ الا جهد واموال مهدورة ودماء مسفكة ليس هناك من يبررها حتى الامن الأسرائيلي وضروراته .لاننا في حالة نفكر فيها بالتخلص من بعضنا قبل الشروع الى إسرائيل ...    7-10-2014    
تابع القراءة »

الأحد، 27 يوليو 2014

الماسونية وهدم الشواهد الحظارية (..بقلم قاسم الزيدي )

هل تعلم ان داعش حركة ماسونية هذا ماستطعت التوصل اليه بعدقراءات مضنية عن الشذوذ الذي تمارسه هذه الحركة الداعشية .لان وببساطة كل حركه لها اهداف حتى وان كانت تختلف مع خصومها فلابد ان تكون لها توجهات واهداف تناسب السبب الذي تحركت من اجله .وعادة ّكما هو معلوم ان الاسباب الموجبة لاتخرج عن دائرة النظال من اجل المطالب التي تراها الحركة موجبة بما يليق وتطلعات البشرية .ألا داعش فأن سلوكها يدل وبشكل قاطع لايقبل الشك سلوك يدل على الفكر الماسوني الذي لايرضى بكل تاريخ يوازي التاريخ اليهودي.!ا و الموروث الفكري والعقائدي والثقافي و الشواهد التي تنطق بصمت عن حظارة الامم. وماحدث لبوذا في افغانستان ومايحدث للشواهد التاريخية للموصل ماهو الا تكريس لمحوا رموز حظارات الامم والشعوب العالمية لتبقى فقط شواهد بني صهيون ! وما محاولات هدم المسجد الاقصى في فلسطين بحجة البحث عن هيكل سليمان الا حلقة في مسلسل طمس ثقافات الشعوب والامم 27-07-2014
تابع القراءة »

الأحد، 6 يوليو 2014

تاريخ آل سعود/ من هي المرأة التي أعمت عين عبد العزيز؟


وحالما سقطت حائل… هجم الوحش السعودي لافتراس نساء آل رشيد… وتلك شريعة آل سعود..

ما ان سقطت حائل.. حّتى سارع عبد العزيز آل سعود من خصمه المهزوم محمد بن طلال الذي كان يحكم حائل: يطلب منه بنوع من الامر أن يطلق زوجته "نوره الحمود السبهان" ليتزوجها هو.. لكن
ابن طلال رفض، ومع ذلك تزوجها عبد العزيز بالاكراه وبدون عقد قران مشروع، علما ان زواجهما أصلاً غير مشروع لان ابن طلال لم يطلقها،.. لكن هذه المرأة الشهمة ما أن دنا منها "عبد العزيز"
لافتراسها حّتى ضربت عينه بمخرز كانت تحمله، فأعمت عينه، وخرج من عندها في ساعته ليلاً وعينه تذرف الدم وهي العين التي وضع فلسطين فيها حينما أتاه الوفد الفلسطيني عام 1947 "ينخاه" للتوسط عند أصحابه الانكليز والامريكيين لمنع تقسيم فلسطين!.. فطمأنهم بقوله: "اطمئنوا لقد وضعت فلسطين في عيني هذه!" مؤشرا إلى العين العوراء التي افقدتها "نورة" نورها!..
وللتخلص من "نورة الحمود" قام "عبد العزيز" بتسليمها لأبن عمه عبد العزيز بن مساعد … فتزوجها الاخير بدون "عقد مشروع" إلى على الطريقة السعودية نفسها…
تابع القراءة »

 
back to top