مدونة قاسم جبار **ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم**مدونة قاسم جبار**ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم* ?

الثلاثاء، 28 أكتوبر 2014

فلسفة الحرية / بقلم قاسم الزيدي


فلسفة الحرية.. الحرية اكبر من ان تحصل عليها بالمفهوم التطبيقي لهذا الاحساس.لكونها رغبات مفروضة تعاملت القوى الكونية معها دون اعتبار لأي قيد قبل ظهور الأنسان وتشريفه وجه البسيطة .فالحرية لايمكن اعتبارها هو التصرف المحدود لدواعي ضرورية وجِبت لحالة ما..هيّ اذن من حيث المفهموم الأدراكي حالة ربانية تتسع لجميع القوى العاملة على الأرض سواء كانت قوى طبيعية ام بشرية .وهذا المتسع جاء كنتيجة حتمية لتفاعل هذه القوى مع بعضها من جهة وتفاعلها مع الانسان من جهة اخرى آخذة بنظر الأعتبارالعلاقةالغيبية المرتبطة بالمدبر الأكبر(الله ) لحركة هذه القوى من خلال مفاهيم سماوية فرضت على الأنسان او مفاهيم وضعية فرضها الانسان على نفسه للحد من حركة الحرية وتمددها في نشاطه الحياتي .ان الحرية مرتبطة بمقدار القوى او الرغبات التي تملك هذه القيمة الأعتبارية .فهيّ ذات علاقة مضطردة موجبة مبنية على الاستعداد في احظار القدرة على التوسع في هذه القيمة .ان المفهوم الحقيقي للحرية لايمكن ان يعبر بشكل دقيق عندما تأخذ شكل او حجم الحيز الذي تشغله لأنها حالة متمددة تتسع لكل مفهوم او فكر اوتفاعل على مستوى النشاط الانساني ..ولهذا يجب ان ننظر الى الحرية على انها الرغبة الألهية التي تدفع بالانسان للتعامل مع هذه القيمة الكونية بما يلزم وجوده وتواجده ..بقلم قاسم الزيدي 28-10-2014                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                 

تابع القراءة »

الاثنين، 27 أكتوبر 2014

الشك كمفردة/ بقلم قاسم الزيدي

      بسم الله الرحمن الرحيم ...                                                                                                                                                                              .ان بعض الظن اثم (صدق الله العلي العظيم ) ..دع مايريبك الى مالايريبك (صدق رسول الله ) ..وقيل.(ان سوء الظن من محاسن الفطن..) هذه الاقوال التي نسجت لغويا بالضد من بعضها البعض.كيف يمكن الاخذ بها وعلى أية محمل؟ اذن هو الشك...الشك في حالته المجردة هو نوع من الحراك الذهني والبحث. للوصول الى حقيقة ما..والشك كلمة عامة لايمكن النظر اليها من منظار احادي الرؤية.فالشك قد تكون حالة متطورة عندما يتعلق الامر بحقيقة علمية او الوصول الى آلية في البحث والتطوير في مجال ما.. الشك يمكن اعتباره هو نوع من الحراك الذهني والمعرفي بغض النظر في المسار الذي يبحثه . لكن الآلية ايظاً يمكن النظر اليها بعين من التقييم الايجابي لأنها استطاعت ان توظف كل المتغيرات في الوصول الى نتيجة بصرف النظر عن مقبولية هذه النتيجة او رفضها..هل يمكن لمفردة الشك ان تتراجع امام هذا الوصف المتقدم بخصوص آلياتها.؟الجواب ..الشك كمفردة لايمكنها التراجع .لانها حالة من الحراك وليس حالة من السكون .التراجع يكمن في المسار الذي يبحث فيه .لا في الآلية وأدوات البحث..الأدوات والآليات ثابته من حيث عملية البحث لكن النتائج قد تكون متغيرة حسب طبيعة الموضوع المثار او المراد البحث فيه .فعندما يتعلق الأمر بسلوك اجتماعي مرفوض ينظر الى مفردة الشك وآليات عملها على انها نوع من المرض .وماهو.الا سلوك شيطاني .ان النظرة الاحادية سبق وتكلمت عنها مرفوضة في هذا الجانب ..الشك حالة متطورة بناءاً على نشاط معرفي .طبيعة السلوك الموضوع في دائرة الشك هو الذي يجب ان ينظر اليه من الناحية السلبية او الايجابية ..بقلم قاسم الزيدي

تابع القراءة »

اقدم اعتذاري


أقدم اعتذاري
لوجهك الحزين مثل شمس آخر النهارِ
عن الكتابات التي كتبتها
عن الحماقات التي ارتكبتها
عن كل ما أحدثته ..
في جسمك النقي من دمارِ
و كل ما أثرته حولكِ من غبارِ
أقدم اعتذاري

عن كل ما كتبتُ من قصائد شريرة
في لحظة انهياري
فالشعر يا صديقتي .. منفاي و احتضاري
طهارتي و عاري ..
و لا أريد مطلقاً أن توصمي بعاري
من أجل هذا .. جئتُ يا صديقتي
أقدم اعتذاري
تابع القراءة »

السبت، 25 أكتوبر 2014

موروث بني امية

       شهر محرم الحرام الذي سفك فيه دماء ابناء خير البرية عليهم السلام / بقلم قاسم الزيدي.... بسم الله الرحمن الرحيم..قبل كل شيء اعزي المسلمين من محبي اهل بيت النبوة بذكرى حلول شهر محرم الحرام الذي سفك فيه دماء ابناء خير البرية عليهم السلام .الشهر الذي حرم فيه القتال والغزوات بَيْدَ ان ابناء بني أمية لم يثنيهم عرف قبلي او شرعي في التمادي على عداء ابناء بني هاشم في صدر الاسلام وقبله غياً لما يتمتع به آل هاشم من حضوة وحظور في جزيرة العرب.بعد ان أيقن جل القبائل العربية بالأخذ في مشورة بني هاشم في كل شاردة وواردة من حياة العرب أبان العصر الجاهلي والأسلامي حينما خصَّهم الله برسالة السماء في شخص محمد صل الله عليه وآله.. مما اشعل نارَ الكره والبغضاء لآل هاشم بجذوة بعيدة من الحسرة والحسد والعداء .ان سعير العداء لآل محمد لم يستكين يوما رغم رابطة العمومة والأنتماء للجد الاعلى عبد مناف.حيث نجحت امية في توريث الكره والحكم والسلطات والتآمر بطريقة لايمكن ان تتراجع بسبب التعبئة الفكرية للعقول العربية والتي تعتمد بشكل اساسي على الأدعاء المزيف دون اي اعتبار للمنطق في تقييم نوع الثقافة وحجمها ومصداقيتها وتأثيرها على الصالح العام للمسلمين آخذين بنظر الاعتبار الأفكار التي يمكن من خلالها تصويب مشاريعهم السلطوية في ترأس البلاد والعباد ! انَ من اليسير تعبئة العقول العربية بالكره والبغضاء وتمويهها من خلال حوادث وشواهد تاريخية تمَ اختلاقها وتحريفها بالأعتماد على رواة الملوك والسلاطين الذين تم شراء ذممهم مسخرين كل الامكانيات في خدمة المشروع الاموي بالأستحواذ على السلطة بعباءة الاسلام وعمامة الرسول مستغلين التخلف الثقافي والمعاشي والعصبية الوجدانية القلقة في الشخصية العربية التي طبعت فيها بصمات الصحراء حيث لامكان للحب والموالاة امام المصلحة الضيقة النفعية التي صُبغت السلوك الاعرابي في مشهد كثرت فيه التقلبات العقائدية والمادية ونظّرت فيه نظريات العمومة والأحقية بالخلافة ابتداءً من (بن خلدون ) الذي اعطي الشرعية لمعاوية ومن قبلها النظريات السفيانية والمروانية حتى نظرية الخلافة لبنوا العباس .وجِهتْ جميع النظريات في مخاطبة الشخصية العربية الخصبة والمهيأة سلفاً في بذر التطرف والتعصب والجهل فيها دون ادنى عناء يذكر ! الشخصية التي تهتم بالذي يتجاهلها لابالذي يسعى لتطويرها وتنويرها وابعادها عن التعصب الانتمائي والمذهبي مما يجعل الاجيال العربية مسخ لبعضها البعض وكانها تتكاثر بطريقة الأنشطار البكتيري الضار لا بالطريقة التقلدية في ولادة الأنسان حيث ميوله ونزعاته المستقلة المختلفة عن الأخرين من هنا يمكن القياس والتقّييم في مستوى التحامل على شخصيات اهل بيت الرسول (صل الله علية وعلى آله ) ذات الاصول الهاشمية المحمدية خاصة بعدما حط ركب النبوة في باحة اهل البيت مولداً الكره والعجز بالضد من ريحانة الرسول . ! انه الحسين من صلب النبوة المحمدية ومن عباءة اهل الكساء ومن رحم الزهراء ومن صلب الامامة العلوية الهاشمية فمن الطبيعي ان يستحضر كل الموروث التاريخي المملوء بالحقد والحسد من بني امية ومرورا بابي جهل ومعاوية ويزيد حتى احفادهم المعاصرين من الوهابية .الذين يسّخرون جل امكاناتهم المادية والفكرية المتطرفة لمحاربة الحسين من خلال اسكات صوت الحق الذي صدح به الشيعة الاولون والاخرون من الموالون على حب الحسين واولاده .. .تحية أباء وحب فطري غريزي لاينتهي مداه ولايخفت صداه الى الحسين واولاد الحسين واحفاد الحسين حتى قيام الساعة..قاسم الزيدي 25 - 10 - 2014....





تابع القراءة »

الاثنين، 20 أكتوبر 2014

بكيت وهل البكاء يجدي


Simple, Free Image and File Hosting at MediaFire بكيت وهل بكاء القلب يجدي؟.. فراق احبتي وحنين وجدي!! فما معنى الحياه اذافترقنا,,؟؟ وهل يجدي النحيب فلست ادري!! فلا التذكار يرحمني فأنسى,,, ولا الأشواق تتركني لنومي,,, فراق احبتي كم هزّ وجدي,, وحتى لقائهم سأظل ابكي,, تعبت اكتم قهر حبي و اعاند كل حسادي
تابع القراءة »

الثلاثاء، 7 أكتوبر 2014

اسرائيل والهاجس الامني/ بقلم قاسم الزيدي

                                     بسم الله الرحمن الرحيم                                                                  إسرائيل والهاجس الأمني الذي لاينتهي و الذي ليس له حدود تتماشى مع المنطق  الأستراجي المتعارف عليه في تامين الدول او الكيانات لوجودها العرقي او الديني والى ما ذلك .ان اول من وضع اللبنة الأولى لكيان إسرائيل هي دولة فرنسا التي ساهمت بطريقة جريئة جدا متعاطفة مالحق بها واليهود أيام الاضطهاد النازي واحداث الهلوكوست .بعدما شرّع بلفورقراره المشؤم ضد الفلسطنيين مستغلا ضعف الأرادة والتخلف العربي الذي كان يلهث وراء الدين والتعاطف الإسلامي  مع امبراطورية انتزعت كل شيئ من العرب أولئك العثمانيون الذين اذا دخلوا قرية اهلكوا الحرث والنسل والشاهد الأكبر مجازرهم مع الأرمن ! حتى لاأخرج من دائرة الهاجس الإسرائيلي والتي تحولت الى ترسانة ذرية وتفوق عسكري إقليمي بل يمكن القول عالمي فتحصنت بأجود الأسلحة والتفوق الاستراتيجي لكنها لازلت في حالة من القلق الذي يبررها وفق شعورها  البنيوي التاريخي وليس وفق خطورة العرب  !فالعرب ليسوا بموضع خطورة الا على أبناء جلدتهم فهم ليوث  بينهم  وليس مع غيرهم وبالتالي انا أرى ان إسرائيل تمادت كثيرا في تطويع بعض العصابات .وبأموال عرب الخليج .لتعّمد هذه العصابات بالماء التركي الآسن وبطريقة عثمانية نتنة . وما صناعة داعش ماهيّ الا جهد واموال مهدورة ودماء مسفكة ليس هناك من يبررها حتى الامن الأسرائيلي وضروراته .لاننا في حالة نفكر فيها بالتخلص من بعضنا قبل الشروع الى إسرائيل ...    7-10-2014    
تابع القراءة »

 
back to top