مدونة قاسم جبار **ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم**مدونة قاسم جبار**ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم* ?

الثلاثاء، 28 أبريل 2015

للبيت رب يحميه ..بقلم قاسم الزيدي

 بسم الله الرحمن الرحيم .واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا .صدق الله العلي العظيم .واخص بالذكر الجمهور الشيعي الذي بدات ملامح الانقسام فيه واضحة من خلال الترويج من قبل بعض اصحاب الاقلام المأجورة مدفوعيين من رجالات الحكومة الشيعية الذين بدأ جلهم ينصب العداء لبعظهم مستغلين العواطف الساذجة لبعض الناس ومتصيدين في الماء العكر من اجل التحضير لاسقاط بعظهم البعض في حلبة الصراع الأنتخابي القادم متجاوزين مايحل بالبلد من خراب ودماء متناسين اننا في حرب اقليمية دولية تشرف عليها نفس الدول التي تسمى نفسها الراعية للمشروع الديمقراطي وهي التي تشعل نار الحرب الطائفية والقومية وداخل الطائفة نفسها ومن يشاهد المشهد العراقي واخص بالذكر المشهد الشيعي يلاحظ هناك تراجع كبير عن المشروع التضامني الشيعي والذي لم يعد غير اتفاق خطي في خزانات الاتلاف وهذا مانلاحظة من خلال الهبوط الحاد في مستوى العلاقات البينية الاستراتيجية والشروع في تبني الادوات الرخيصة في اسقاط بعظهم لبعض لأدامة مشروعهم الشخصي النفعي بعيداً عن المشروع المستقبلي للطائفة .حتى وصل الحال الى استخدام قنوات التواصل الاجتماعي بطريقة فجة لاتنم عن خلق وطني واسلامي من اجل تعبئة الرأي العام لابناء الطائفة والاخرين للشروع في التحظير للتفرد بالقرار السياسي الشعبي لابناء الطائفة والولوج الى الساحة السياسية بطريقة لاتنم عن حرص او خوف على البيت الشيعي الذي بدأت تهتز اركانه نتيجة للخلاف المستشري بين اعظاءه والذين ينظر كل منهما بمنظاره الخاص مستداً على ثوابت خطها لنفسه لايمكن التراجع عنها لانها بنيت على قناعات تصب في المصلحة الذاتية الضيقة بعيدة عن الهاجس المراقب لحالة الطائفة المتردية من هنا ادعوا ونيابة عن اخواني من ابناء الطائفة وانا ليس بممثل رسمي عنهم بقدر مايجمعنا الالم ويعتصرنا الأنتماء في قول الحق .ادعوكم الى النظر بعين المسوؤلية والتحديق بشكل حقيقي لما يحاك ويدبّر ضدنا نحن ابناء الطائفة وان حدث شيء ما. لاسامح الله .حينها سيكتب التاريخ كان هناك اشباه رجال جبناء عتاة ارتضوا الذل والهزيمة امام حفنة من الدولارات وامام سلطة زائفة زائلة 28-04-2015

تابع القراءة »

السبت، 25 أبريل 2015

الحظارة الغائبة ..بقلم قاسم الزيدي


..في بلدي لاتأمن حتى الشمس لانها ربما لم تعد تشرق ولاتامن النجوم لانها لم تعد ترقص ولاتأمن حتى الشجر لانه ربما لم يتمايل او يثمر ..ولاترجوا النهار لانه ربما احتظر.البلبل والعصفور والفراشة غادروا فلم يعد لهما مأمن.. لم يبقى لي غير حضن امي وهيّ تلملم شتاتها كي ترحل.. لم يبق لي الظلام سوى عتمة تنبلج احيانا لارى منها وليد يقتل .ربي لمن رميتي في اتون اقدار شياطين وملعونين .ابحث عن ملمس لأشعر بأطراف اصابعي ابحث عن انفاس دافئة كي تشعرني بالحياة .لماذا انفاسك بارد ة ربما الموت اثلجها ام انا الميت وانت الحي .لم اعد اذكر منذ متى وانا ميت اوربما منذ متى وانت الذي مت .لمن هذه الانفاس الباردة التي تختزل احلامي في فسحة ضيقة بين الماضي والحاضر بين الخير والشر لماذا انا برزخي اريد العودة الى الموت او الميلاد 25-04-2015



تابع القراءة »

الثلاثاء، 21 أبريل 2015

لنعمل سوياً لتنوير العقل العربي الجاهل...بقلم قاسم الزيدي..

بسم الله الرحمن الرحيم .. قبل كل شيء اتمنى من اخواني ابناء الطائغة ان يتسع صدرهم بعض الشيء وان يكون اهتمامهم منصب على ماأريد ان اذكره ,الجميع يعلم ان المذهب الجعفري زاخر بأحداث لايمكن نسيانها والدليل الاستمرار المضطرد في ممارستها طوال الدهر لاضير في ممارسة الشعائر والارتقاء بها وتسليط الاضواء عليها لانها تعبر عن حالة ربانية اراد الله ان تكون كذلك .حتى لايأخذني الحديث عما اريد قوله ,نحن نتعرض الى مؤامرة اقليمية وعالمية تقودها امريكا وبأدوات عربية واموال عربية ضد التواجد الشيعي ونشاطهم السياسي في المنطقة بعدما اكتشفت الامبريالية ان الخطر الوحيد الذي يهددهم في المنطقة هم الشيعة وبذلك ارتأت ان تكون الخطوة الاولي في تعبئة العقل العربي بأفكار ومعلومات مضللة ومغرضة عن سلوك الشيعة من ناحية الممارسة الدينية والسلوك الاجتماعي واضعة العقل العربي الجاهل امام علامات استفهام كثيرة وكبيرة حول هذه الطائفة حتى بدأ العربي يكره أخاه العربي لأنتمائه الطائفي ( الشيعي ) دون اي مراجعة او البحث في اسباب الكره الموروث !.وبعد ان عانى الشيعة في العراق من هذه الممارسات .. سلط الله سيفاً ظالما لينتقم به من ظالم آخر .وسنحت لنا الفرصة بالبحث العلني دون خوف او ريبة ووصلنا الى اشواط متقدمة في الممارسة الفعلية في ما قد حرمنا منه.. شكراً لله الذي جعلنا نمارس حياتنا الدينية والمذهبية دون عناء .وعليه الآن الآن وجب الالتفات والنظر بشكل دقيق الى مايجري ويحاك ضدنا وخاصة نحن نعوم في مساحة واسعة وعميقة من المتاعب التي ياتي بها ابناء العروبة والدين الينا .حان الوقت لحماية تواجدنا وموروثنا ومستقبلنا من خلال تجاوز خلافاتنا ونقاط خلافنا والالتقاء حول مايجمعنا والنظر بروح المسؤولية جميعا دون الاهتمام بالمكاسب السلطوية والمادية التي جنحت بمستقبلنا الى بر اللاأمان !. المطلوب منا جميعا ان نتعامل مع من يريد بنا ظلماً من الطوائف الاخرى او القوميات او كل اشكال الانتماء او المعتقد الكوني البشري ان نركز على الجهد الدبلوماسي والتعامل معه بطريقة تحفظ لنا كينونتنا ومستقبلنا لذا وجب على رجال الدين ان تكون بوصلة منابرهم تتجة الى ماهو يخدم امننا وتطلعاتنا دون اثارة الخوف والريبة في الجانب المقابل لنا .هذا اولا وعلى رجال السياسة ان يتعاملوا مع خصومهم بحنكة ودهاء تنم عن المقدرة والنجاح في التعامل بأدوات السياسة لان المؤامرة كمااسلفت ضد وجودنا ,لذلك ارى من الواجب ان تقام ندوات فكرية مع جميع الاطراف التي لاتؤمن بنا جملة وتفصيلا .وتركز على نقاط التلاقي مابيننا وخاصة انها كثيرة ومتواجدة لكن كما اسلفت التثقيف المستمر للعقل العربي وغياب الدور الفكري الشيعي الذي غيبب خلال السنوات الطويلة من الحكم السني ساعد بعدم الحصول على اللقاء الفكري اوالمذهبي على مستوى الدولة .لذلك مرة اخرى اوصي بالنفور والجهاد لتحسين صورة المذهب حتى لو اضطررنا الى شراء الذمم لقول الحق وليس لقول الباطل كما تفعله الوهابية التي نجحت في التشهير وتغلبة الباطل على الحق والزيف على الحقيقة واستمالة الرأي العربي على مستوى الجماهير والمفكرين والحكام دون وجه حق ..الاموال كما اعلم توجد بكثرة في العراق والمفكرون السويون من العرب يتواجدون بكثرة ايظاُ وما علينا الا ان نستدرجهم وبالحق لينطقوا كلمة الحق التي اريد بها باطلاُ.وبذلك نكون قد استطعنا من ايصال صوتنا من خلال ابواقهم هم..21-4-2015

تابع القراءة »

الأربعاء، 8 أبريل 2015

لمن تقرع طبول الحرب الآن ./ .بقلم قاسم الزيدي

.بسم الله الرحمن الرحيم ..هل تتجرأ السعودية ان تخوض حرباً برية ضد الحوثيين بعدما اقحمت نفسها في أتون لايمكن الخلاص منه الا بمبادرة سياسية يحفظ لها ماء وجهها الاسود. السعودية بعدما اعطيّ لها الضوء الاخضر في مهاجمة اليمن كانت تامل ان تحصل على اسناد يتيح لها القدرة على التوغل البري في الاراضي اليمنية وبعد ان روج الاعلام لهذه المغامرة وضعت  السعودية نفسها امام مازق كبير حيث دقت طبول الحرب من قبل المصريين والاردنيين والباكستانيين اظافة الى الدعم الاعلامي العالمي وبعد سلسلة من الغارات التي لم تحسم شيأً على الارض وجدت السعودية نفسها امام مشكلة وهي الحرب البرية .ماهيّ ادواتها وهوية مقاتليها لذلك ارادت السعودية ان تتبنى فكرة استقدام قوات برية من مصر والباكستان تحت ذريعة الشرعية الدولية وحركة الملاحة في باب المندب . قد تكون السعودية نجحت في تعبئة القتال الجوي من خلال اشراك اكثر من دولة اظافة لدول الخليج .لكن عليها ان تفكر مليا ان استقدام الجيوش لمعركة برية لم يعد ممكن .لجملة اسباب اولها ان السيسي بدأ يتعرض لضغوط الداخل من الراي المحلي المصري والتجربة المصرية عام 1962 .وعليه تعالت الاصوات داخل الاروقة السياسية المصرية في انتقاد التدخل البري على ارض ليست لنا فيها ناقة اوجمل ..مما حدى بالزعامة المصرية التأني في معالجة القضية اليمنية .وقد بدأت الرؤيا تتضح لآل سعود للموقف المصري لذلك شاحت بوجها نحو الشرق صوب باكستان ومن المؤكد ان السعودية ستفشل ايظا في تمرير مشروعها التقسيمي للمسلمين .نحن نعلم ان النظام في باكستان نظام برلماني ونشاطات الحكومة الباكستانية تخضع لموافقات برلمانية حيث ارتأى البرلمان عدم المشاركة في الحرب البرية الا في حالة تعرض المملكة لعدوان خارجي يهدد اراضيها وسلامتها.آخذاً بنظر الاعتبار موقف المعارضة حيال القضية اليمنية ووجود شريحة واسعة من الشيعة في المجتمع الباكستاني.لذلك حرصت الحكومة على عدم شق عصا الصف الوطني الباكستاني بسبب الطائفية..علاوة على المشاكل الامنية التي تعاني منها باكستان بسبب زج الحكومة الأمريكية لحكومة باكستان في الملف الأفغاني وجبهة طالبان.كل هذه الامور دعت الى البحث عن حلول دبلوماسية لحفظ ماء الوجه السعودي الاسود والخروج بها من عنق الزجاجة التي وضعت نفسها بها لذلك اوفدت السعودية برغبة امريكية ولي ولي العهد السعودي الى اردوغان الترك للبحث عن مخرج سياسي للازمة من خلال التشاور والتباحث مع الطرف الايراني المؤثر .اذن المشروع الحربي حسب قرائتي البسيطة لايحقق على الارض شيأً لذلك ادعوا من هنا ان يكون الموقف الحوثي قويأ يفرض شروطه لانه الآن بمثابة المنتصر ..8-4-2015
تابع القراءة »

 
back to top