مدونة قاسم جبار **ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم**مدونة قاسم جبار**ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم* ?

الأربعاء، 8 يونيو 2016

هلوسة الذات ...قاسم الزيدي

مالذي يثثيرَ غضبي على من لم يكن بيني وبينه الا الله في آدميتي .مالذي يثير اختبالي حتى يكتوي به من احببتهم  والذين يحرصون على تمالكي وصمتي في عصيب الزمان   من الذي يثير انتفاضة اعصابي حتى استقصي عن ذلك  الحصين كي أحطمَهُ بقبضة خريفية لاتكاد تحقِقَ مَرادِها .مالذي يثيرهشاشتي حتى اغدوا صَلِدا جَلمدا مالذي ؟ .اهو الانتساب والعزو لكلانا ونحن نتهارب عن بعضنا ام الخشية من ان يبرحني ذلك الذي كان لك بارحاً واستوطن غيرك. مالذي يجعلني أُبَدّل الاشتهاء الذي بدأتهٌ مبتسماً بخيبة واعراض  كخيبة فراشة الضوء حينما يقصيها اضطرام البريق!. أهو الاحتراس من الله الذي لاأذكرهُ الا حين يثوى موعدَاً الصلاة بوقتها الماجد الضيق جداً.اذن من يدفع بي الى هذا الاحتدام والاختلال اهو الحب ؟ لا...أشك في ذلك فلقد تعلمت الصبابة على مقدار مايعطيني ويثير فحولتي وخاصة انت لاتثني عليَّ ولاتثير فحولتي ولاتمنحني شعورا او إِنْباء بأني في موضع اهتمامك وإِسْتِئثارك , من ياترى هذا الذي يجعلني ارتعد دون جذور او حُشاشَةً ترتبط فيك  ؟ من يحّرضني صوب ارضك  حتى انكب على قدماي ؟! اجب ان تعلمت التأدب والتهذّب 

تابع القراءة »

الخميس، 2 يونيو 2016

احاسيس عاشت غريبة ..قاسم الزيدي .

.في ايامنا كان للحب اضطراب فهو يجمع الالم الذي يتجسد في كل رغبة للقاء او الخِلسة في التَطَلُّع للحبيب وما ان يجنح الليل البهيم بعباءته السوداء حتى تُثْقَلَ روحك سُحِبْ الحزن والشوق المتجدد لتهرب الى ذلك الزقاق الذي يحتضن منزل الاحباب في خطوات تثير فيها الفضول والضوضاء لعلك تحضى برؤية تائهه من النافذة المتهالكة من شدة الترقب والأعراضِ. ومابين لُجة الروح على النوالِ والخشية من التمادي على أَنَاة الليل القدسي في ذلك الزقاق الدمث الهيّن تضطرب انفاسك وتضيق بك الازقة والدروب لترجع في كل مرة خائباً الى تلك الوسادة التي علمت كل شيء عنك ..
تابع القراءة »

السبت، 16 أبريل 2016

الفيصل العراقي / قاسم الزيدي

الفيصل العراقي ...بعد الاستقلال الصوري للعراق من الهيمنة البريطانية .ارتأت الحكومة البريطانية آنذاك بتأسيس الدولة العراقية الحديثة فكان لزاماً عليها ان تترك الخيار لسياسي وممثلي الشعب العراقي في اختيار من يمثلهم على راس الهرم الحكومي بعد تشكيل المؤسسات الدستورية لذلك .فحدثت المهاترات والنزاعات بين الفصائل السياسية المتمثلة بالقوى المدنية والعسكرية والعشائرية وما ان يقع الخيار على احد من الزعامات العراقية حتى يتصدى له الاخرون ويعلنون عدم اهليته للمنصب وبقيت الحال معلقة الى ان قررت الحكومة البريطانية من خلال مندوبها السامي الذي تفّهم الحال النفسية والمزاجية السيئة لسياسي العراق وممثليه وعدم قبولهم لاي زعيم عراقي يمثلهم ضمن الاطر الدستورية الديمقراطية المعمول بها آنذاك .قررت الحكومة البريطانية ضرورة جلب شخصية غير عراقية لتحكم العراق فوقع الاختيار على الشريف فيصل الاول ليتوج ملكا دستوريا على العراق .وما ان توج هذا الشريف المكي حتى هدات ثائرة العراقين واستتب كل شيء لتسير الدولة بشكل يسير دون تعثر حتى حدوث الانقلاب على الملكية عام 1958.وكما يقال التاريخ يعيد نفسه في طرح ماحدث من خلال حدث ما او تحّول راهن يحصل الآن في الشارع العراقي وفي قبة البرلمان وفي الاروقة السياسية من سباق وجري للجميع لنيل مايمكن الحصول عليه من المنافع السياسية والسلطوية وتحجيم ادوار الاخرين وتذليل فعالياتهم الوطنية وعدم القبول بالآخر يعيد المشهد العشريني في تاريخ العراق من القرن المنصرم في اختيار شخصية غير عراقية للجم حصان السياسة الجامح في المضمار العراقي المملوء بالعثرات والمطبات ووضع حد لهذه المهاترات والصراع بين الجماهير والقوى السياسية التي لاتكترث للمطلب الجماهيري .اذن يجب علينا البحث او الاستعانة برجال عمومتنا من البريطانيين في اختيار الرجل المناسب لنا فهم يعلمون ماذا نريد وكيف نريد...قاسم الزيدي
تابع القراءة »

الخميس، 14 أبريل 2016

حراك الاخوة الاعداء كارامازوف/ قاسم الزيدي

حراك الاخوة الاعداء كارامازوف الذين ضيعهم النفاق المجتمعي والهوس الجنسي الغريزي والانانية الشخصية والخروج على الذات الآلهية مرة اخرى تتبلور احداث هذه الرواية ويعود معها فيودور ديستوفسكي والاخوة كارامازوف في زمن تدور ايامه في بلد اسمه العراق .وبدلا ان يكون الصراع بين الاخوة بسبب شبقية امرأة فكان القتال هذه المرة بسبب استباحة وطن وهوس جنسي متأصل فيه الثأر والانتقام .فالحكيم في كردستان يبحث عن ضالته في الاستحواذ على هذه الشبقية لوحده كما حصل مع الاب كارامازوف والابن ديمتري..! والمالكي في لبنان (بعد ان فشلت مساعي اللقاء مع الاخ اللقيط علاوي. سماداركوف ) في صفقة للصلح مع الصدر الذي توجه له اصابع الاتهام في قتل ابيه فيودور كارامازوف للتفّرد بتلك الشبقية والعامري يبحث عن العدالة الآلهية التي بحث عنها الاخ ايفان بعد ان اصابه الهذيان والجنون بسبب خوفه المستمر من ان يحدث شيء ما .ثم مالبث حتى عاد وعيه ومساعيه في حماية العائلة من الخطر .فأذا استطاع ديستوفسكي ان يضع حدا لهذا الصراع بموت الاب والابن ديمتري غريم اباه والمجرم والقسيس .فاني ارى ان الاحداث تدور وتستمر حتى يموت الشعب وتقتل تلك الشبقية خليلة الاب والابن ...قاسم الزيدي

تابع القراءة »

الخميس، 7 أبريل 2016

شيء من حياتي.لسان حال العراق .قاسم الزيدي.

.. عندما كنت شابا مفعما بالحياة والنشاط والحيوية والامل لاتكفيني ساعات النهار التي امرح وازهوا بها فأمدد بزهوي حتى ساعات الليل التي ما ان تاتي حتى يأتي معها الصفاء والنقاء وترنيمة العشاق .ياليل ياعين .متسامرا مع البدر مستأنساً مع السُهّيل تنتابي رعشات ممزوجة بالفرح والاسى خوفا من ان افتقد البدر واشعاعه الفضي على صفحات النهر الصغير الذي لايبعد كثيرا عن منزلنا .منزل الابوة والامومة والحب المفعم الذي يلفنا مع الجيران بمعطف الصدق والوفاء والود .آه انه الخوف الذي لم يفارق هاجسي فما انعمُ به الآن سيزول بعد حين .حتما سيزول بعد حين .وما أن استوطن هذا الحدس في بنات افكاري حتى شعرت بشيء من الضائقة النفسية والجسدية اجتمعت فيّ على السواء ! قررت حينها الالتماس لمن عنده البلسم الشافي والنصح الكافي .فأخبروني انني مريض ومصاب مذ كنت طفلا وَكًبُرتْ امراضي معي مثلما انا كبُرت معها فأصبت بالداء وانا في سُلّمْ الشباب الاول. ولابد لي من المثابرة والاهتمام كي اخرج من مأزقي هذا. لاعاود ترنيمة الحب والشوق ,ياليل ياعين .حاولت جاهدا سنينا طويلة التي طويت الكثير من الامل والرجاء في عمري سنين تحمل على صفاحاتها الهموم والاحزان والقلق وانا اكابد ثقل وسطوة ماحاق بي من الاعتلال الجسدي والنفسي وماهوى عبرها من الحب والمرح والشباب .وكان لابد ان اصمد واقاوم فانا في ريعان الشباب ويحق لي ان اسحق كل امراضي ووجعي لاني لازلت يافعا ويدفع بيّ الامل والعزم في ان اتخطي هذا الوجع الدخيل . ثم بعد حين قرر الله ان يفارق جسدي هذا الوجع والرجع .فَرِِحتُ حينها وقررت ان اعاود مرحي وفرحي وزهوي امام اصدقائي وجيراني متفائلا ممتناً لله ولمن عافاني من اخوتي الحكماء والوسطاء الذين لم يدخروا خيرا عني .فأمنت وَسَلِمَت وعدت من جديد وما ان عاودت الامال والرجاء في نفسي وانا اترنم في هدوة الليل وشموخ بدره .ياليل ياعين حتى هويت من جديد وفي اندهاش لهول ما اصابني وهوى بيّ لمرة اخرى !. ايقنت حينها ان الاقدار هيّ التي تطيح بيّ رغم عنفواني وشموخي وصلابتي وبعد حين علمت انني سقيم كَلِيلُ من خبث الذين يتعافون على وجعي .انه السرطان نعم اصدقائي جيراني .السرطان المتأسلم الذي افسد حشاشة القلب والروح والذي لم يبقِ لي شيأ غير حطام سليمان ونوح .وارجوا من الله ان يمن عليّ برحتمه فلاسلطان غيره يشفين ويرحمني ..اخوكم..( العراق العليل)

تابع القراءة »

الثلاثاء، 15 مارس 2016

الجمهور العربي في زمن الانترنيت .قاسم الزيدي

. في زمن الصحافة الورقية المتمثلة في الصحف  والمجلات والكتب والكتيبات وبعض المفردات الاصدارية الثقافية التي تندرج في خانة الصحافة والثقافة والادب هناك العديد من الاعلام الصحفية والادبية والثقافية وقد اعتدنا قراءة نتاجهم الثقافي والادبي والفكري الكبيرحتى يتبادر الى ذهن القارئ والمتلقي العربي ان الوطن العربي زاخر بهؤلاء الذين لابد ان تترك  بصماتهم واثارهم على مستوى ادراك الفرد العربي والذي يبدو للوهلة الاولى انه قارئ ومستمع جيد نظراً للكم والنوع الهائل من الادب والثقافة والفكر الذي يطرح في الساحة الثقافية والادبية والفكرية العربية  والذي تبين لاحقا ان هذا الشعور  لايمت بالحقيقية بشيء يذكر فالمستوى الفكري والادبي والثقافي للمواطن العربي لايتناسب وحجم التسويق الاعلامي الذي يرفد هذه النشاطات والطاقات الابداعية .فهنالك بونٌ شاسع بين المنتج والمستهلك بين المفكر والمُدرِك بين الاديب والمتلقيِ.! الفرق عارم وواضح وليس هناك من بصمات لهؤلاء المنتجين على عقول وافكار المستهلكين من حيث التطور والارتقاء والتحرك من القاعدة المسمّرة بمسامير التخلف والجهل والخذلان ..وقد تم  ملاحظتها بعدما توفرت الفرصة الكبيرة للمواطن العربي من خلال شبكات التواصل الاجتماعي في ابداء الرأي وطرح الفكرة ومشاركة الاخرين في التقييم والمعالجة حول الاحداث والافكار والمتغيرات التي تتعلق بحياة الامة والمجتمع على السواء. حتى اساء الى نفسه بطريقة تنم عن الخذلان والخيبة والتخلف والعصبية في عصر يمكن ان يقال له عصر النهضة العلمية والفكرية والادبية الضاربة التي استخدمت التطور التكنولوجي في التنظير والتعبير ومعانقة الماضي ومواكبة الحاضرواستبصار المستقبل .الا ان المواطن العربي لازال متخلفاً ناقماً لايرى مايراه الاخرون ولايفكر مايفكر به المتنورون منزوياً حانقاً مبتعداً خائفاً من المشاركة الفعّالة منهمكاً وهو يحمل معاوله ليهدم فكرة هنا او تجربة هناك كي يجهض  كل الفرص التي يمكن ان تسموا به كأنسان ومواطن.المتلقي العربي اقل مايمكن ان يقال عليه متخلف صنيعة آيدولوجية الدولة التي يعيش فيها لايكترث للعالمية والكونية وبدلا من يضيّق الهوة بين ابناء هذه الامة زاد في اتساعها وهولها وخطرها حتى وصل الى المستوى الذي ينظّر في قتل واستباحة الاخرين من عرقه ومن دمه ليس الا ارضاءً  لفكرة او معتقد آني تم ادلجتهِ من قبل اطراف تسعى لشق الصفوف واثارة الفوارق بجميع مستوياتها...  

تابع القراءة »

الثلاثاء، 8 مارس 2016

القرآن ليس بمعجزة...قاسم الزيدي

..بسم الله الرحمن الرحيم:..ان اللهَ سبحانهُ وتعالى حينما خصَ البشرية في سالف الزمان بالانبياء وبضعة من رسل أُولي العزم لغاية منها تنظيم شؤون الناس في حياتهم اليومية وللأخروية اللاحقة حاملاً مصير البشرية الى الرخاء والنعيم مقابل كم قليل من العبادات والثناءات التي سنت من الله وبينت معالم فصولها من انبيائه واوصيائه من الرسل والاولياء حتى ما أن يمارسها الانسان يكون قد وضع خطواته الاولى في البناء الانساني امام الله والذي لابد من ان يلازم السلوك اليومي للحراك البشري على صفحات السماوات والارض .فما كان من الله الا ان يبين الحقيقية الآلهية في وجوده وخلقه وهيمنته على هذه السماوات والارضينَ مستعينا بالهداية والترغيب والترهيب بالجنة والنار الذان كانا المهماز الذي يدفع بالناس الى التوبة والقبول والايمان والتمرد والتحدي احيانا بسيرة الاجداد والأىسلاف غرورا بالحياة الدنيوية دون اعتبار للاخر السماوي والوصية الآلهية .ولايخفى على احد ان َالقيمة العليا في توجيه الناس الى الامر السماوي المنطوق على شفاه انبيائه ورسله كان لابد ان يعزز بحدث ما. يجلب الانتباه والخوف في الوقت نفسه ,لان مجتمعات سالف الزمان كانت تنظر الى الحدث والمعجزة السماوية على انها الاصل في الفكرة لدفع الناس الى الاعتناق والرضوخ والايمان من بعد ذلك بعد ان ترتجز المعجزات الألهية بين يدي رسُلهِ وانبيائهِ في ساحة الهدايا والوصايا الربانية فحدث ماحدث مع اوائل اليهود من بني اسرائيل من المعجزات والاثباتات المادية الخارقة ومن المغريات التي لاتطالها القدرة البشرية في انجازها واتمامها الا في القوى الخفية الخارقة المتمثلة في الله والمتجسدة على يدي انبياءه ورسلهِ وكثيرة هيَّ المعجزات والمفاجآت التي تندرج في العمل النبوي للبشرية جمعاء في الزمان السالف. بسبب التراجع الفكري والاستبصاري في تحسس السبب وتلمس النتيجة في الادارك المعرفي الصرف في النظر الى الهيئة الكونية والراعي الاكبر لها .مما ولد احباطا عاماً عند المفكرين والفلاسفة الذين كان جلهم ينظّر في مناقشة المعرفة والتجوال في معانيها وحيثياتها في مساحة متمددة تخضع للنشاط الفكري المتوقد والمتجدد.احباط متجذر مع عموم الناس الذين كان معظمهم يكترث للحدث والمعجزة الذين يعتبرونهما الجسر الحقيقي للوصول الى الرغبة الآلهية في التطويع البشري في عبادة السماء .فموسى وعصاته ومن قبله عصبة من الانبياء من معجزة سليمان ويونس ويوسف وكثيرة هي المعجزات والانبياء حتى مقدم عيسى وقدراته في احياء الموتى وشفاء الابرص والاعمى .قد تكون المعجزة او الحدث مهماً في حينه ولكن ما أن تمضي الاعوام والسنون حتى يضعف تأثيرها وايثارها وسحرها في الاقوام الجدد القادمة او التي لم تعاصر الحدث وايثاره ومن هنا يمكن القول ان تأثيرها بيني فقط غير ممتد خارج البنية الزمنية من حيث الحيوية والنشاط الفكري الذي شمل اركان الدين الاسلامي الذي غادر هذه الاحداث مستندا ومخاطبا الفكر لا المشاعر والعاطفة في سائر الاديان السالفة فكان القرآن موسوعة الفكر والعلم والمعرفة والحدث المادي الحاضر والغائب ومن الخطأ القول ان القرآن معجزة .القرآن يعتمد الحواروالنشاط والاستنتاج والانطلاق الى الرحاب وفق القدرة العقيلة المنوط بها الانسان فهو لم يعاصر الاعجاز ولم يكترث لها ولم يسحرهُ ايثارها فهو يستند على مفاهيم خاضعة للمراس الفكري في فك أحجيتها ضمن القدرة المعرفية وتجسيدها على الواقع المادي الحياتي .من هنا يمكن القول ان الدين الاسلامي اكثر ديمومة وتمدد ليس بسبب الملايين من معتنقيه وانما بسبب اصل الفكرة التي يحملها والتي يخاطب العقل منها وربما سائل يسأل وكيف يمكن القول ان اليهود والمسيح لازالت اثارهم الدينة شاهدة وحاظرة في نفوسهم الى الوقت الراهن واللاحق رغم اعتمادها الاعجاز المادي .نعم هذا الحظور والثبات جاء كنوع من التعصب القومي والعرقي وليس بسبب الامكانية الفكرية والحوارية الذان لايحملانهما وانما بسبب الحفاظ على الهوية الدينية ليس الا والحاظر خير شاهد .وفي الختام مرة اخرى الاسلام دين حواري فكري متمدد لكل عصر وزمان فهو يخاطب العقل من خلال المعرفة والمنطق بروح فلسفية وبجسد مادي
تابع القراءة »

 
back to top