مدونة قاسم جبار **ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم**مدونة قاسم جبار**ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم* ?

الاثنين، 31 أغسطس 2015

لو خيرت ان ارسم جدولا او رسماً بيانياً / بقلم قاسم الزيدي

لو خيرت ان ارسم جدولا او رسماً بيانياً مقارناً فيه بين حزب البعث والاحزاب الحالية التي تحكم العراق لكان هناك تطابق كامل على ضوء النظرية الهندسية المثلثية ضلعان وزاوية فيتم التطابق والتماثل و كذلك يحدث التطابق والتماثل على ضوء النظرية الايدولوجية الاتية .1-كلاهما احزاب فاشستية عنصرية 2-كلاهما سرّاق .3-كلاهما متهمون بسفك الدم العراقي ..4- كلاهما استخدم العشائر العراقية اداة رخيصة طيعة بيدهم لتمرير مشاريعم القذرة..4-كلاهما اساء الى المواطن العراقي في الخارج والداخل ..5- كلاهما ساعد في هروب العراقي من بلده وتحمله خطر الهروب والغرق 6- كلاهما تبنى الحملة الايمانية وادعى لنفسه الشرف والدين..6- كلاهما ساعدا على تحطيم البنية التحتية للمجتمع العراقي من حيث الحالة السايكولوجية والمادية. وما خفيّ اعظم ..اذن يمكن التطابق (و.ه.م) وهو المطلوب..

تابع القراءة »

الاثنين، 24 أغسطس 2015

هل ثمة اوبرا أخرى في العراق .. / بقلم قاسم الزيدي

بسم الله الرحمن الرحيم . هل ثمة اوبرا أخرى في العراق .. / بقلم قاسم الزيدي ..الحلقة التي يجب ان تستأصل من تاريخ النضال العراقي حلقة إعادة احياء نفسه.التاريخ لايرحم في الذكر او الافشاء باسرار سيرته على المستوى الدولي او المحلي فشواهده كثيرة وجذوره ضاربة  في اعماقه من حيث قدم الحدث او تجلياته فهو ذاكرة الماضي ومرآة الحاضر وحدس المستقبل المبني على قراءات ذات صله بما حدث ويحدث ولعل مايحدث الآن في العراق من محاولات إعادة احياء آلية بعض سيناريوهات الدراما الإقليمية  التي عرضت من قبل على  شاشة الحدث التاريخي العالمي والعربي محاولة للابقاء على حلقة اعادة التاريخ لنفسه  .ان التحظير لاعادة بعض المواقف السلبية الحكومية بحق الشعوب للتحول من  النطاق الضيق الى نطاق أوسع واكبر في الممارسة العملية الفنية في العمل الحكومي والشروع في تبني بعض الممارسات التي من شأنها منح الشرعية المزيفة في اخماد تطلعات الشعوب .ربما خفيّ على البعض الحدث الأكبر الذي حصل في القاهرة عام 1951 عندما تم احراق اكبر واجمل مبنى  ثقافي عرفه الشعب المصري بعدما شعر الملك فاروق بشدة الضغط على مستقبله الحكومي حينما هرع الشعب المصري بمئات الألاف يجوب شوارع القاهرة ومندداً بالمواقف اللاوطنية للملك فاروق وابقائه على المعاهدة البريطانية . وما ان شعر بأن المطلب الجماهيري قائم رغم انفه حتى تم التحول الى سياسة الأرض المحروقة فتم احراق دار الأوبرا العالية المصرية لتحويل انظار المثقفيين وبعض الشرائح الشعبية الى مايحدث من خراب  ودمار للصروح الثقافية والوطنية والصاقه بثوب الجماهير الغاضبة ! السؤال هنا هل يمكن ان يعاد سيناريوا دار الأوبرا في العراق بعدما تشعر بعض الكتل السياسية بقسوة الضغط الشعبي لها وهل تستطيع ان تمرر بين صفوف المتظاهرين اذنابها لتحقيق غاياتهم في التشهير والتطبيل ولجم افواه المتظاهرين . من هذا المنبر ادعوا جميع احبتي من المتظاهرين ان  يعززوا سلمية العمل الثوري الذي يماروسنه وإصدار البيانات التي تؤكد شخصيتهم الوطنية والسلمية في الاحتجاج وعدم السماح لهؤلاء الخفافيش في اجهاض الثورة المخملية التي يرعاها الله والمرجعية الشريفة والشباب الواعي  . حياكم الله وسدد خطاكم ...24-08-2015

تابع القراءة »

الخميس، 20 أغسطس 2015

ماسونية العراق بين المافيا الاسلامية والمافيا العلمانية بقلم قاسم الزيدي

 .لاأريد الخوض في الكيفية التي نشأت فيها الماسونية فالجميع بات يعلم جذور هذه الماكنة البشرية المدعومة بالمال والاعلام والسلاح حتى بات العالم رهن وضحية افكارها التي تراه من منظورها العرقي المتمثل باستعباد البشرية ورهن طاقاتهم ومقدراتهم تحت ذريعة الرأسمالية والأستثمار. على اية حال المسؤولين العراقيون لم يرتقوا الى مستوى الماسونية لأنهم ليسوا بمستوى هذا المحفل من الناحية العقائدية والعرقية والتي رسمها زعماء الماسونية الاوائل .لكن يمكن اعتبار المسؤول العراقي الذي يرتقي سدة التشريع والتنفيذ والذي جاء بصفقةيمكن اعتباره او تسميته بمافيوز من الدرجة الثالثة وهو اداة طيعة تعمل على القتل والسلب وتأتمر بأوامر اسيادها . كان بودي ان يكون الجانب السلبي من شخصية المسؤول العراقي الرفيع بمستوى اصحاب المسلة الهرمية اوحتى بمستوى الماسوني التقليدي لعله يكون قد حصل على نوع من الاثارة والحظور العالمي السلبي الجذاب . لكنهم اختاروا السرقات كما يحدث مع اللصوص على العمل السلبي ضمن كاريزما اقل ما يقال عليها ماسونية عراقية

تابع القراءة »

الجمعة، 14 أغسطس 2015

الاسلاميون حمار في جلد اسد/ .بقلم قاسم جبارالزيدي

 . ..الاعتقاد الراسخ لدى الجمهور العراقي والعربي بل حتى الدولي ان قاطرة الحكومة العراقية تقودها الفصائل ذات التوجهات الاسلامية والنزعة الدينية التي تتارجح مابين الغلوا في طرح الشعارات ومخاطبة الجمهور وبين الاستواء في التعامل مع المكاسب الحزبية والشخصية .هذا مايمكن ملاحظته او التصّور عنه ضمن التعاطي الاعلامي الممنهج في اثراء الحالة القيادية والمنهجية الحزبية .ويمكن تعميم هذا الوصف على جميع الاحزاب الاسلامية العراقية سنةً وشيعة عرباً واكراد وتركمان .الجميع يدعي مفتخراً بالمنهج الاسلامي في العمل الحكومي وكأن الدين صُبَ في رؤوسهم صبا حتى اصبح البديل عنه في ممارسة المسؤولية نوع من الخطايا والارتباك .نعم ساكون اول المؤيدين لكم لو كنتم تتعاملون مع الحالة باحادية ناصعة خالية من الثنائيات التي تمارسونها اثر الازدواجية المريضة التي اصابت نفوسكم ولوثت افكاركم في كيفية التعامل مع نوع الحالة او المنهج . حتى وصل الحال بكم الى التجرد من السلوك الشخصي المتمثل في  تعزيز الاعتقاد الذاتي الديني الى التجرد من الثوب الاسلامي واستبداله بالثوب الافرنجي في جوالتكم الاوربية الاستجمامية .من هنا اقول للشعب العراقي والعربي بأن القاطرة الحكومية تقودها فصائل اضلت الطريق الاسلامي عنوة في كيفية التعاطي مع الشعب بل يمكن القول انها فتحت النوافذ وشرعت الابواب امام من يحمل وبشكل مقصود افكاراً متطرفة من خلال اعطائة شرعية مزيفة والشيطان من وراء القصد

تابع القراءة »

الأربعاء، 5 أغسطس 2015

عندما تفض بكارة الوطن

انا قاسم الزيدي احد الذين يبكي على وطن اغتصب باسم ورثة النبوة على يد من تم عقد قران لي على وطن احببته وبينما هو يرتل آيات مقدسة تبارك الاقتران بيننا تمتد يد شبقية تحت قطعة القماش المقدسة التي القيت على أيدينا لنستشعر حرارة الأصابع الملتهبة لبعضها البعض في طقوس دينية تعج برائحة الشهوة الازلية في الارتماس في احظان بعضنا كل هذا البركان والارتباك الممزوج بالفرح والجنس والخوف يمرفي لحظات سريعة واذا بيد القديس ذواللحية البيضاء من فوقها العمامة السوداء او البيضاء لاشتان بينهما تقبض كما يقبض الموت الحياة وتمسك بأطراف أصابع وطني حبيبي بيد تحمل قدسية زائفة ازلية عمرها 1400عام هجري لكنهاتحولت الى رجفة وصرخة في عمق شهوة القديس ذو اللحية السوداء او البيضاء ولاشتان بينهما حيث اهتزت قطعة القماش المقدسة وكشف المستور وخذل المواطن ( قاسم ) بعدما سلبت حبيبته ( وطنه ) على يد من باركهما اول مرة سلبت على حين غرة تحت وصايا الشرع الذي يبيح لذوي العمائم من ان يستبيحون كل شيئ تحت سطوة الامر المقدس الذين هم يروه ولايبصره غيرهم لم يبقى في الوطن من بكر الا وتحول الى ثيب فأموالنا ثيب وارضنا ثيب ونفوسنا ثيب ومقدارتنا ثيب .انا وانت والحمار ثيبون لم يبقى في الوطن من بكر الا ذوي العمائم فهم ابكار بسلطة الرحمن الملك القدوس وسنة نبيه الرسول ومانحن الا بظاعات معروضة عند الطلب او بغيره .من هنا ادعوكم اخواني العراقيون الثورة دون هوادة والوقوف والاحتجاج امام مقرات وابواب المرجعية حتى نستبين رأيهم وبغيره سنؤسس لثورة على غرار الإطاحة بمحاكم التفتيش والكنيسة. ومن لم يعجبه يغادر هذا البلد / بقلم قاسم الزيدي 5_8_2015

تابع القراءة »

الاثنين، 3 أغسطس 2015

ثورة آب بقلم قاسم جبار.

../ في موسم حمى التغير التي أصابت المراهقين السياسين يوم خرج المنادي ياأهل العراق لامقام اليوم لكم حتى تغيروا . و بدأت رحى السياسة تدور وتطحن الافكار في الاورقة وغرف المؤامرة وجندت الفضائيات واعلن الحداد ولبس السواد حتى نثأر من سلب حرياتنا وممارستنا الديمقراطية الفتيه ..تدخل الجار والخال والعم والصديق والعدو من اجل التغير ..التغيير ممن ولمن ؟حتى اوهمونا ان في التغير سترقص الاضواء على شاطئ النهر ويغرد الطير ليشدو لحن الوطن وتستبدل الدماء بشرابت ارجوا...نية اللون والسواد بألبسة مخملية وحلمنا وطالت فترة رقادنا كي نحلم ويطول حلمنا وسبرنا اغوار الوطن واناشيده مابين الفيافي والوادي والنهر وحلمت انا بعروس وبيت صغير وسعادة ترقص فوق موقد شتوي تتأرجح مابين الموقد ووجه ملائكي! حتى همست مع نفسي انها لسعادة ابدية !. وبينما انا كذلك اوقضتني امي الطيبة لقد بدأ مجلس النواب للتصويت على الحكومة.وعلمت انني كنت احلم لاننا تعودنا منذ نعومة اظافرنا ان نحلم وقد علمتنا امهاتنا كيف نحلم لان في الاحلام كما يقال سعادة الرقاد وها نحن مرة اخرى ننفض غبار ملحفنا وننادي هل من سميع هل من مجيب فيرجع الصدى من وحشة المدى القريب الذي لايملك الزمان فيه من معيار غير معيار الضياع الذي يكبر وزنه ويزداد حجمه بعد ان يبتلع همومنا وحيرتنا المتجددة على يد الذين كانت أطراف اناملهم الرقيقة التي تدوّر عجلة مصيرنا كما يدوّر الخاتم المحّصن بسور سليمان حول بنصر او خنصر تستفز منه الطهارة . يشير بالهوان والفضل على ماقدم لنا نحن اهل الكهف في رقادهم وانبهارهم في الزمن الظائع وهوية الانتماء من نحن . والى اين ماضون .الدروب تغيرت والمعالم اندثرت ومن كان يطاردنا رحل ولم يبقى من سفرنا الا رؤيا قديمة تجدد في نفوسنا الخوف من الموت والميلاد في زمن غير زماننا وأمراء غير أمراءنا ! فجميع أخيارنا غادروا وشعرائنا ارتحلوا ورجالنا يستشهدون على الصخرة الشماء كالنسر كالاسود.في رحلة الأباء .لم يبقى في بيتنا غير بوم ينعق في زوايا بلاد رمادية اللون اثقل صدرها الدخان وعاث بحياءها الغربان .بوم يبحث عن الخراب بعد ان صادر زقزقة عصفور وبسمة وليد في نشوة القبلة فوق حلمة على ثدي الرضيع .ايها الشعب الثورة الكبرى لاهوادة اما الحياة بعز واما ممات بكرامة لاخيار مع هؤلاء الهوليوديون الذين يجيدون فن التمثيل والتقتيل والتذليل ...الثورة الكبرى .الثورة الكبرى انفاسها الشباب ونبضها القلوب المؤمنة والى غد وفجر جديد ان شاء اللله

تابع القراءة »

الأحد، 2 أغسطس 2015

لو أن ناراً نفخت بها لأضاءت _لكنك تنفخ برماد ..اسمعت لوناديت حياً لكن _لاحياة لمن تنادي

     ....بقلم قاسم الزيدي / بسم الله الرحمن الرحيم .لايسعني الا ان اعزئي الشعب العراقي الذي استيقظ من الغفوة بعدما اطيحت بمعالمه الانسانية ووجوده الانثربولوجي من خلال السير به ليلاُ حتى يلقى في بحر الظلمات .لاظير اذا القيّ بنا في بحر الظلمات فقد تعلمنا الابصار في الاماكن المظلمة والمعتمة وهذا لم ياتي بمحض الصدفة وانما جاء نتيجة التحول الجيني والتكيف الديناميكي الشاذ الذي من شأنه الارتفاع بقدرات... التحمل السلبي والتراجع المستمر للمكونات الوظيفية والدفاعية وملائمتها للواقع الجديد حتى مكنت الدنيرتال الجديد من العيش وممارسة حياته دون تكلف بعد مرور الف سنة ونيف وهذا ماحدث للدينرتال العراقي الذي بات يبصر في الظلام بطريقة القط الجائع ويتحمل الحرارة على غرار الحمار المستطرن الذي يقف ساعات طويلة ليستمتع باللهب الصيفي اذن هيً العودة للديرنتالية او الداروينية في اصل الانواع والذي على مايبدوا موطنها العراق .اذن لمن التظاهر والصراخ ومطالبة المسؤولون السّراق عن حقوق استطاعت التحولات البايلوجية والطفرات الوظيفية النوعية ان تتخطى حاجة هذه المطالب حتى اصبحت ليست بظرورة ,لتكن احتجاجتنا هذه المرة على مقدار مانحصل عليه من العلف البشري الذي ربما سيشح لاحقاً وعن توفير لنا حظائر تليق بمقام الديرنتال وتحفظ نسلنا وتناسلنا لاننا ملتزمون امام هيآة دولية رقنت لديها قيود لنا تخص تعدادنا وحاجاتنا من الحد الادنى للعيش بطريقة الانسان البدائي .فأذن لابد من الحفاظ على الحد الادنى من المواصفات البشرية البدائية لتتطابق مع سجلات هيئآت الامم المتحدة الراعية لحقوق الحيوان لنضمن بقاءنا في العضوية العامة لهيئة الامم المتحدة ومايدريك لعلهم قد تم تصنيف العراق ضمن (مؤسسة (المنظمات الحيوان ) animalcharityevaluators.org وبذلك نكون قد اطمئنا على وجودنا لان اكثرهم مهتمون للحيوان

تابع القراءة »

 
back to top