مدونة قاسم جبار **ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم**مدونة قاسم جبار**ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم* ?

الأربعاء، 25 نوفمبر 2015

العلاقة الامريكية الروسية بين الجزر والجزر..قاسم الزيدي

لماذا هذا العداء الازلي لروسيا من قبل امريكا .لطالما كانت امريكا تستقطب القاصي والداني تحت مظلة العداء والكراهية لروسيا الاتحادية .في الوقت نفسه نرى ان روسيا الاتحادية وهيّ في حالة من الدفاع عن وجودها وانتماءها الجيوسياسي مع الجنوب للاتحاد الروسي ومع المحور الشرقي الاوربي وهذا حق مشروع اقتضته المصلحة العليا في الانتماء العقائدي السياسي والانتماء العرقي السلافي لبعضهما .لو استحضرنا تاريخ العلاقات الروسية الامريكية ابان الحقبة السوفيتية لاستطعنا الخروج بمعادله طرفها السالب السلوك الامريكي في التعامل مع هذه الثنائية الروسية الامريكية. ولم يسجل التاريخ ايُ نشاط روسي اتجاه الامن القومي الفيدرالي الامريكي سوى الحرب الامريكية ضد فيتام الشمالية الشيوعية والحضور السوفياتي في دعم الشيوعية والشرعية هناك وهزيمة امريكا بعد هروب فرنسا من الوحل الفيتنامي .الحالة الثانية المواجهة السوفياتية الامريكية في كوبا الشيوعية الموالية للمعسكر الشرقي ايام الزعيم السوفيتي آنذاك نيكيتا خروشوف. بعد عملية خليج الخنازير الفاشلة ضد الزعيم الكوبي فيدل كاسترو من قبل وكالة الاستخبارات الامريكية ..غير ان تاريخ الولايات المتحدة الامريكية في السعي لتحجيم ادوار الاتحاد السوفياتي سابقا والاتحاد الروسي لاحقا .تاريخ حافل بالمؤامرات ابتداءً من تحطيم جدار برلين وضم المانيا الشرقية الديمقراطية الموالية للمعسكر الاشتراكي الى المانيا الغربية الموالية للمعسكر الغربي وتحجيم دور الشيوعية فيها.كذلك تفكيك الاتحاد اليوغسلافي الاشتراكي الى دويلات عرقية ودينية واشعال الحروب العرقية والعقائدية فيه من اجل اضعاف الدور الروسي في هذا الاتحاد واستظافة الكثير من دول المعسكر الاشتراكي المتمثلة في بولندا وجيكوسلوفاكيا وبلغاريا ورومانيا ذات العرق السلافي في المعسكر الغربي ضمن المجموعة الاوربية رغم فشل هذه الدول كقوة اقتصادية وعقائدية .والعمل على اضعاف نشاط جميع الاحزاب الشيوعية في الدول الغربية وافشاله في الحصول على مقاعد مؤثرة في برلمانات وممثليات الشرعية والتنفيذية في هذه الدول .حتى وصل التمادي الامريكي الى جر بعض دول القوقاز الروسي مثل جورجيا تحت الغطاء المذهبي الكاثوليكي الذي تدين به الدولة الجورجية .واثارة مشاكل جغرافية مع الرووس .كذلك دول البلطيق التي ماأن حصلت على استقلالها حتى اعلنت تأيدها للسياسة الخارجية الامريكية وانضمامها للمعسكر الرأسمالي برغبة امريكية .علاوة على الحرب الافغانية والنشاط في استقطاب دول اواسط اسيا والتي ترتبط مع الاتحاد الروسي بعلاقات قومية واثنية واقتصادية واستراتجية على مستوى الامن العالمي والاقليمي . الشواهد كثيرة على نشاط دعاة الامن القومي الامريكي الذي تراه خارج الاراضي الامريكية وهيَّ بذلك تنفق مئات المليارات في محاولة عزل الدب الروسي عن اللعب في السيرك السياسي العالمي في مناطق الطاقة العالمية والجيوبولوتيكية وبهذا يمكن استثارة الرووس في المواجهة التي لانعلم عواقبها على العالم والمنطقة بأسرها ...
تابع القراءة »

الخميس، 5 نوفمبر 2015

قُدسيتي بعمامتي فأبصرها جيداً / قاسم الزيدي

. من انا لأعزي وطناً اغتصب بفحولة ورثة الانبياء حيث لايحق لي حتى ان أُحِبُهُ على طريقتي الصوفية التي ورثتها من ابي عن جدي وبينما انا ارتل مزامير يسوع بعد ان احتُكِر وسلب مني انتمائي المحمدي اردد في قرارة نفسي ترنيمة الارض اليباب التي لم يبقى عليها غير غربان تبحث عن بقايا الجسد الذي الذي صُلِب بأسم ورثة الدين والحق الآلهي الذي لم يبقي حتى لله شيأَ في عِباده ِ.تعالت اصوات السماء على شفاه ٍتعجُ برائحة الحروف الازلية التي رسمت على الصحيفة الزبيرية في الارث المحمدي الذي لازلنا نحمل اوزاره الضالة في عباءة الذين يدعون محمديتهم وبينما انا أُكابد العشق وابحث عن خِلْوةَ مع الله ومع تجلياته على ارض اليباب حتى يترآى لي طيف الِعيس الذي يشق ضباب الرمال في وجع الترحال منادياَ الله لنا نحن الذين أُوصينا بكم فنحن السادة وانتم من وراءنا.والارض لنا وماعليها فأن طاب المقام لك .دع صلوات الله وصل علينا فنحن ورثة من اباح لنا استباحتكم بميزان الحر والعبد فأن أُطعمتم من رمق فهو مفخرة لنا وان جوعتم فلامناص لكم . نحن ورثة الانبياء الم تبصروا مُحَيّانا والنور الذي يؤطره ويستفيض من حوله الم تشعروا قداستنا وحيث الله طهرنا من رجسكم انتم يامن تدعون الحق في ارضكم وزرعكم وسوادكم لم يكتب في صحاءفنا حق لكم حتى لوكنتم اتباع من تدعون .نحن هنا كيفما شئنا فقد قدر الله لنا ان نستبيح هذه الارض ومافوقها ارضاء لغرورنا الذي منحنا اياه .وبينما نحن الشعب مابين مُوَحِدْ وزنديق فأن ارتضينا بهم كان لنا التوحيد ورضا الله فينا وان تمردنا فعلينا وزْرَ عصياننا لله وورثته ..ملاحظة هناك من تشّرف وشُرِّف بعمامة الرسول فهو فخر لنا وعزة وموضع احترام .نحن لايحق لنا التعميم لكننا نخص من يعرفهم الشعب العراقي .

تابع القراءة »

 
back to top