الجمعة، 22 مايو 2015
رسالة مسلم شيعي لذوي العقول من الجماهير العربية .بقلم قاسم الزيدي
5/22/2015 10:29:00 م
Unknown
الثلاثاء، 19 مايو 2015
الاتحاد الوطني وأقليم السليمانية..بقلم قاسم الزيدي..
5/19/2015 11:17:00 م
Unknown
قد يكون العامل الديموغرافي العرقي المشترك بين السليمانية واربيل عاملا مؤثراُ في البحث المشترك في تقرير المصير .الا ان هناك تاريخ سياسي وحربي غير مشّرف للبرزانيين بحق الاتحاد الوطني واهل السليمانية كذلك هناك الفارق الثقافي والحضري بين اهل المدينتين وخاصة ان للسلمانية حضورها الثقافي لتبنيها المشروع الشيوعي منذ الخمسينيات والستينات والى فترة متأخرة من حكم العراق مايميز الشعب السليماني كما اسلفت توجهاته المحلية في الحصول على مكتسبات تضمن له العيش الكريم دون الذهاب بعيدا مثلما يحصل مع سعي البرزانيين في اقامة الدولة الكردية الكبرى التجربة علمتنا والماضي حدد لنا ملامح هاتين الزعامتين فرجالات الطلباني تمتاز بالوسطية والاعتدال الذي جاء كنتيجة حتمية للمستوى الثقافي والعقلاني في ادارة الامور بالعكس من البرزانيين الذين يمكن القول ان السلوك القبلي الذي يميزهم في ادارة شؤنهم. من خلال التمسك بزعامة الاقليم واعتباره حقاً مشروعا ورثه عن ابيه ملة مصطفى البرزاني .الطلبانيين حسب رأي المتواضع لايمكنهم الوثوق بمسعود البرزاني وهو يحظّر لتقوية نفوذه السياسي والعسكري من خلال اقامة العلاقات مع بعض الدوائر الامبريالية المتمثلة بأسرائيل على سبيل المثال واظهار نفسة برجل المرحلةحتى يمكن ان تفرض هذه الدوائر واقعاً جديداً على مناويئه وبالتالي وضع القيادة الطلبانية امام الواقع المقتدر الجديد وتحجيم دورهم .ولهذا بدأ الحراك السليماني بعد ان بانت ملامح المؤامرة في ان تعلن السليمانية اقليما شرقيا للاكراد بمعزل عن اربيل ويمكن القول ان هذا المشروع يمكن تحقيقه بمساعدة ايران التي لطالما كانت الحاضن الاكبر للقيادات الطلبانية اثناء حروبهم مع صدام او حروبهم مع البرزانيين المدعومين من صدام حسين ,اذن يمكن القول على البرزاني ان يستيقظ من احلامه ليتعامل مع واقع لايمكن احتكاره
الأربعاء، 13 مايو 2015
سفسطات النجيفي./ بقلم قاسم الزيدي
5/13/2015 12:13:00 ص
Unknown
..بسم الله الرحمن الرحيم . بعد تصريحات اثيل النجيفي الاخيرة حول اقامة اقليم على غرار اقليم كوردستان .. يمكن القول ..النجيفي بين امرين اما ان يكون اصيب بالغرور الى درجة التوهم بمقدار سلطاته او انه على صواب نتيجة المواقف اللينة والساذجة لقادة الاحزاب الشيعية اورجالات الحكومة ذات الرؤيا النفعية الشخصية .دعوة النجيفي في اقامة اقليم سني على شاكلة الاقليم الكردي هو محاولة خبيثة للأستئثار بموارد اهل الشيعة من النفط والخيرات على الطريقة البرزانية لاتمام وبناء مقومات هيكل الدولة ثم الانطلاق نحوا الاستقلال اسوة بالاكراد لبناء الدولة ذات البعد الطائفي السلفي الشيفوني في خاصرة الجمهورية الاسلامية الايرانية وخاصة ان جميع عملاء السنة من السياسين واصحاب الفكر الديني السلفي الوهابي متحمسة في ان تكون ادواة طيّعة بيد السعودية والصهيونية واصحاب مشروع الشرق الاوسط الجديد ومن وراءهم المكون الشعبي السني الذي استغفل بطرق خبيثة تعتمد على مشروعية الحق الارثي في قيادة البلد بناءاً على الاستحقاق التاريخي والواقع الديموغرافي السني العربي.ذو البعد القومي الشيفوني. والتجربة خير برهان .فهم آثروا بيع الوطن وتمزيقة على الوحدة والعيش المشترك مع اخوانهم من القوميات والطوائف الاخرى في ظل نظام يحفظ لهم حقوقهم وممارساتهم الطائفية والسياسية. هم ينظرون للسلطة على انها حق لهم ولايجدر لأي مكون ان ينازعهم عليها مهما كانت النظم والايدولوجيات الديمقراطية والبيروقراطية التي تسمح للاخرين بممارسة السلطة على ضوء معايير ديمقراطية مشروعة او غير مشروعه السلطة لنا لالغيرنا هكذا يقولوا ويتفهموا الأمر .من هنا اتوجه الى ابناء الشيعة الكرام ليس هناك اقليم سني على غرار الاقليم الكردي اما الأنضواء تحت علم الوحدة الوطني العراقي اواعلان الاستقلال السني الكامل والخروج من الوطن..لاخيار ثالث ولاسنستان اخرى. نفطنا لنا وماءهم لهم وارضنا مليئة بالخيرات ماتحتها الماء والبترول وجميع المعادن ومافوقها الرجال والكفاءات.ومن هنا لا أعلم سّر الخوف والتراجع من قيادي الشيعة وهم يتبوؤن اعلى المناصب واكثرها حساسية في الدولة العراقية من حفنة قذرة من العملاء من سياسي السنة والاكراد! هل يمكن اعتبار هذا الخوف متلازمة نفسية للسياسي الشيعي نتيجة وقع آثار الماضي المقترن بممارسات البعث والصداميين والغياب البعيد في ممارسة السلطة والمسؤولية منذ تأسيس الدولة العراقية في العشرينيات من القرن الماضي حتى سقوط الصنم .. لماذا اصبحت الشخصية السنّية لها قدسية المتجبر في أحساس السياسي الشيعي المتراجع .الحق يقال ان رجالات السنة والاكراد السياسية يروغون كما تروغ الثعالب ولايمكن الالتزام معهم او السير قدما ضمن اي مشروع سياسي .لذا وجب علينا ان نكون بمستوى الفطنة والشك والحذروالتعامل بنفس الأدواة والنفس الطائفي والقومي والمصلحة الخاصة دون اي اكتراث للصالح العام والأكتراث فقط للمصلحة المحلية الضيقة التي تصب في خدمة المشروع الشيعي واذا هم يوصفون بالثعالب فيجب ان نوصف نحن بالذئاب وكمايقال ان لم تكن ذئباً اكلتك الذئاب ..12-5-2015
الجمعة، 1 مايو 2015
سلبيات الحظارة..بقلم قاسم الزيدي.
5/01/2015 04:46:00 م
Unknown