مدونة قاسم جبار **ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم**مدونة قاسم جبار**ترحب بكم **مدونة قاسم جبار*ترحب بكم* ?

الجمعة، 22 مايو 2015

رسالة مسلم شيعي لذوي العقول من الجماهير العربية .بقلم قاسم الزيدي

.:لااعلم الى  اي مدى يمكن للغباء اوبيع الذمم ان يصل بالانسان او المواطن العربي الى حد الانتحار .هل يعلم العرب ان مجماميع تافهة من ولي الامر تسوق الملاين من الجماهير العربية الى حتوفهم .مستغلة المال والجهل وبعض الثغرات في المواقف الدينية والمذهبية والسياسية في احداث الفتن بين المسلمين .المسلمون على مختلف اعراقهم وانتمائهم وتوجههم المذهبي او الطائفي هم في موضع اهتمام عند الله والرسل .هذه اقدار السماء وليس اقدار الارض .الجميع يراقب مايجري في امتنا العربية والاسلامية من انتكاسات ودماء وتراجع على المستوى الاخلاقي والمادي .واصبحنا اعداء بعضنا وادواة بيد الامريكان والصهاينة الذين لايدخرون من الحب والحرص لامتنا الاسلامية والعربية من شيء .لقد اصبت بالذهول مالذي يحدث ولماذا يحدث وهل نحن على مستوى من السذاجة والجهل في وقت ما كانت الامة الاسلامية مناراً للانسانية على مستوى الرحمة والعاطفة التي جاء بها سيد الرسل ابو القاسم محمد صل الله عليه وعلى آله وصحبه المنتجبين ..انا من هذا المنبر المتواضع ادعوا كل اخواني من العرب ان نعمل سويا على وأد هذه الفتنة وان نبدأ بأنفسنا في وضع حد لكراهيتنا لبعضنا البعض بغض النظر عن توجهاتنا اوطبيعة تفكيرنا وان ننظر لبعضنا من منظار الانسانية قبل الدين فهناك مابيننا من وشائج وعروبة وانتماء للارض والتاريخ.ان الامبريالية العالمية تحاول جاهدة ان تجعل من كل بلد من بلاد العرب محرقة مذهبية او عرقية او مادية .لااحد يسلم من الطاغوت الامريكي ومن السذاجة الاطمئنان او الائتمان للامريكان فهم راس كل بلاء على هذه الارض .وهنا اوجة دعوتي الى ابناء الشعب السعودي والله والله لم تبقي امريكا لكم من خير بعدما ان تنتهي من الدول العربية والاسلامية ماهيّ الا مسالة وقت وسيطاِلكم الحريق...اخوكم الشيعي

تابع القراءة »

الثلاثاء، 19 مايو 2015

الاتحاد الوطني وأقليم السليمانية..بقلم قاسم الزيدي..

قد يكون العامل الديموغرافي العرقي المشترك بين السليمانية واربيل عاملا مؤثراُ في البحث المشترك في تقرير المصير .الا ان هناك تاريخ سياسي وحربي غير مشّرف للبرزانيين بحق الاتحاد الوطني واهل السليمانية كذلك هناك الفارق الثقافي والحضري بين اهل المدينتين وخاصة ان للسلمانية حضورها الثقافي لتبنيها المشروع الشيوعي منذ الخمسينيات والستينات والى فترة متأخرة من حكم العراق مايميز الشعب السليماني كما اسلفت توجهاته المحلية في الحصول على مكتسبات تضمن له العيش الكريم دون الذهاب بعيدا مثلما يحصل مع سعي البرزانيين في اقامة الدولة الكردية الكبرى التجربة علمتنا والماضي حدد لنا ملامح هاتين الزعامتين فرجالات الطلباني تمتاز بالوسطية والاعتدال الذي جاء كنتيجة حتمية للمستوى الثقافي والعقلاني في ادارة الامور بالعكس من البرزانيين الذين يمكن القول ان السلوك القبلي الذي يميزهم في ادارة شؤنهم. من خلال التمسك بزعامة الاقليم واعتباره حقاً مشروعا ورثه عن ابيه ملة مصطفى البرزاني .الطلبانيين حسب رأي المتواضع لايمكنهم الوثوق بمسعود البرزاني وهو يحظّر لتقوية نفوذه السياسي والعسكري من خلال اقامة العلاقات مع بعض الدوائر الامبريالية المتمثلة بأسرائيل على سبيل المثال واظهار نفسة برجل المرحلةحتى يمكن ان تفرض هذه الدوائر واقعاً جديداً على مناويئه وبالتالي وضع القيادة الطلبانية امام الواقع المقتدر الجديد وتحجيم دورهم .ولهذا بدأ الحراك السليماني بعد ان بانت ملامح المؤامرة في ان تعلن السليمانية اقليما شرقيا للاكراد بمعزل عن اربيل ويمكن القول ان هذا المشروع يمكن تحقيقه بمساعدة ايران التي لطالما كانت الحاضن الاكبر للقيادات الطلبانية اثناء حروبهم مع صدام او حروبهم مع البرزانيين المدعومين من صدام حسين ,اذن يمكن القول على البرزاني ان يستيقظ من احلامه ليتعامل مع واقع لايمكن احتكاره

تابع القراءة »

الأربعاء، 13 مايو 2015

سفسطات النجيفي./ بقلم قاسم الزيدي

..بسم الله الرحمن الرحيم . بعد تصريحات اثيل النجيفي الاخيرة حول اقامة اقليم على غرار اقليم كوردستان .. يمكن القول ..النجيفي بين امرين اما ان يكون اصيب بالغرور الى درجة التوهم بمقدار سلطاته او انه على صواب نتيجة المواقف اللينة والساذجة لقادة الاحزاب الشيعية اورجالات الحكومة ذات الرؤيا النفعية الشخصية .دعوة النجيفي في اقامة اقليم سني على شاكلة الاقليم الكردي هو محاولة خبيثة للأستئثار بموارد اهل الشيعة من النفط والخيرات على الطريقة البرزانية لاتمام وبناء مقومات هيكل الدولة ثم الانطلاق نحوا الاستقلال اسوة بالاكراد لبناء الدولة ذات البعد الطائفي السلفي الشيفوني في خاصرة الجمهورية الاسلامية الايرانية وخاصة ان جميع عملاء السنة من السياسين واصحاب الفكر الديني السلفي الوهابي متحمسة في ان تكون ادواة طيّعة بيد السعودية والصهيونية واصحاب مشروع الشرق الاوسط الجديد ومن وراءهم المكون الشعبي السني الذي استغفل بطرق خبيثة تعتمد على مشروعية الحق الارثي في قيادة البلد بناءاً على الاستحقاق التاريخي والواقع الديموغرافي السني العربي.ذو البعد القومي الشيفوني. والتجربة خير برهان .فهم آثروا بيع الوطن وتمزيقة على الوحدة والعيش المشترك مع اخوانهم من القوميات والطوائف الاخرى في ظل نظام يحفظ لهم حقوقهم وممارساتهم الطائفية والسياسية. هم ينظرون للسلطة على انها حق لهم ولايجدر لأي مكون ان ينازعهم عليها مهما كانت النظم والايدولوجيات الديمقراطية والبيروقراطية التي تسمح للاخرين بممارسة السلطة على ضوء معايير ديمقراطية مشروعة او غير مشروعه السلطة لنا لالغيرنا هكذا يقولوا ويتفهموا الأمر .من هنا اتوجه الى ابناء الشيعة الكرام ليس هناك اقليم سني على غرار الاقليم الكردي اما الأنضواء تحت علم الوحدة الوطني العراقي اواعلان الاستقلال السني الكامل والخروج من الوطن..لاخيار ثالث ولاسنستان اخرى. نفطنا لنا وماءهم لهم وارضنا مليئة بالخيرات ماتحتها الماء والبترول وجميع المعادن ومافوقها الرجال والكفاءات.ومن هنا لا أعلم سّر الخوف والتراجع من قيادي الشيعة وهم يتبوؤن اعلى المناصب واكثرها حساسية في الدولة العراقية من حفنة قذرة من العملاء من سياسي السنة والاكراد! هل يمكن اعتبار هذا الخوف متلازمة نفسية للسياسي الشيعي نتيجة وقع آثار الماضي المقترن بممارسات البعث والصداميين والغياب البعيد في ممارسة السلطة والمسؤولية منذ تأسيس الدولة العراقية في العشرينيات من القرن الماضي حتى سقوط الصنم .. لماذا اصبحت الشخصية السنّية لها قدسية المتجبر في أحساس السياسي الشيعي المتراجع .الحق يقال ان رجالات السنة والاكراد السياسية يروغون كما تروغ الثعالب ولايمكن الالتزام معهم او السير قدما ضمن اي مشروع سياسي .لذا وجب علينا ان نكون بمستوى الفطنة والشك والحذروالتعامل بنفس الأدواة والنفس الطائفي والقومي والمصلحة الخاصة دون اي اكتراث للصالح العام والأكتراث فقط للمصلحة المحلية الضيقة التي تصب في خدمة المشروع الشيعي واذا هم يوصفون بالثعالب فيجب ان نوصف نحن بالذئاب وكمايقال ان لم تكن ذئباً اكلتك الذئاب ..12-5-2015

تابع القراءة »

الجمعة، 1 مايو 2015

سلبيات الحظارة..بقلم قاسم الزيدي.

.اثبتت التجربة ان الامم او الشعوب التي تملك موروث اجتماعي كبير تعاني من تخطي بعض العلامات الفارقة في نظم التربية على انها موروث الاباء والاجداد حتى وان تتعارض اوتقف في وجه الاسس الصحيحة للتربية الفردية او الاجتماعية.من يحمل ارثاُ كبيراً يحمل هموماً كبيرة .هذا ماتوصلت اليه ومن خلال معايشتي لبعض الشعوب المتمدنة والمتخلفة .من كانت تركته الاجتماعيه وارثه الثقافي نزيراً استطاع الارتقاء بمفاهيم حديثة في التربية والنظم الاجتماعية ومن كان ارثه الاجتماعي كبيراً احبطت جميع مساعيه في انتهاج الاسس الحظارية في بناء الانسان بسبب الممنوعية وعدم الجواز لاننا تربينا هكذا.لطالما توقفني بعض المواقف من الاخرين وانا استشعر الرغبة في نفوسهم للسير بأتجاه مايسعد الروح او النفس والترويح لهما او ربما الرغبة في الخوض في غمار بعض التجارب بغض النظر عن توجهاتها او غاياتها غير انهما سرعان ماتتراجع عندهما هذه الرغبات تحت ضربات مطرقة احد الاعراف الاجتماعية والذي يمتد عمره ربما الى العصر السومري او البابلي .نعم الموروث يجب ان ننظر اليه كقيمة عليا عندما يرتقي بالانسان ويفتح الافاق من حولة وان لايحدد أو يحجم دوره الريادي في بناء الانسان والانطلاق به على مستوى الانسانية والحقوق اسوة بالامم المتطورة .وبعكسه يجب عدم الوقوف عنده وتأمله بطريقة خجلة . موروثنا الثقافي الاجتماعي بالرغم من اعتباره قيمة تاريخيه عليا يجب الحفاظ عليها من خلال عملية الغربلة والتنقيح والتطوير للكثير من مفاهيمه ليتلائم ويتفاعل مع متطلبات الانسان العصري وبذلك نكون قد طوعنا ارثنا بطريقة نخدم بها حاضرنا دون انتزاع كينونته 01-05-2015

تابع القراءة »

 
back to top